LITTLE KNOWN FACTS ABOUT قوة التركيز الذهني.

Little Known Facts About قوة التركيز الذهني.

Little Known Facts About قوة التركيز الذهني.

Blog Article



كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين” لا يكتفي بتسليط الضوء على أهمية تحديد الأهداف وتحقيقها فحسب، بل يتناول بعمق التحديات التي قد تظهر في طريق النجاح ويقدم نهجًا استراتيجيًا للتغلب عليها.

ستلاحظ أيضاً أنَّ بقاءك في حالة نشاط يعزز مستويات الطاقة الفيزيائية العامة التي تساعدك على تجنب النوم وأنت على مكتبك.

إدارة الوقت وتنظيمه، مثلًا عن طريق العمل لساعة ثم اتباعها بخمس دقائق راحة.

ولكن إذا كان هدفك هو تحسين أداء عملك، فهناك وسائل أفضل للبقاء يقظاً من مجرد تخمير كوب رابع من قهوتك المفضلة، ذلك أنَّ تبني استراتيجيات طويلة الأمد لذهن أكثر تركيزاً ويقظةً يمكن أن يهيئك لتكون أكثر فعالية وإنتاجية في العمل وفي الحياة.

في البداية، يتناول الكتاب تفصيلًا تشريح العادات، مُوضحًا كيف تتكون وكيف يمكن تعزيزها أو استبدالها. وفقًا لـ “قوة التركيز”، تعتبر العادات الإيجابية الأساس الذي يُبنى عليه النجاح.

هناك العديد من الأنشطة التي يمكنك الاختيار من بينها، ولكنّ الأهم من ذلك، أنك ستحتاج إلى العثور على شيء يفرض عليك الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك ويستحوذ على انتباهك الكامل. وهنا بعض الأمثلة:

شارك الان اختبار البخل: هل أنت شخص بخيل! اكتشف بنفسك

تضمن الاستمرارية أن الزخم الذي تم بناؤه من خلال العادات الإيجابية لا يضيع.

فكيف يمكن للشخص التعرف على هذه الانشغالات والتخلص منها؟ يقدم “قوة التركيز” منهجًا عمليًا. يبدأ الأمر بالتأكيد على تعرّف على المزيد أهمية الوعي بالذات – القدرة على النظر الداخلي وتحديد العناصر في بيئتنا التي تعيق انتباهنا باستمرار.

حتّى يتمكن الفرد من التركيز على موضوع أو مهمة ما عليه فعل شيء واحد فقط وعدم الانشغال بأكثر من مهمّة في الوقت ذاته، مثلًا عدم التحدّث بالهاتف أثناء القراءة أو العمل، وعدم الانشغال بالإنترنت أثناء التحدث مع شخص آخر أو في وقت الاجتماعات.

يضمن هذا العمل المتكرر لتحسين الذات أن يظل الفرد في توافق مع تطلعاته المتطورة والعالم من حوله.

حوِّل انتباهك إلى شيء لا علاقة له بالمَهمَّة التي بين يديك، حتى لو كان ذلك لبضع لحظات فقط؛ إذ قد كتاب قوة التركيز الذهني تؤدي هذه اللحظات البسيطة من الراحة إلى الحفاظ على تركيزك الذهني حاداً وأدائك عالياً عندما تحتاج إليهما فعلاً.

خصص مكاناً للدراسة: يُقال أحياناً أن عقلك يتفاعل مع المكان الذي تتواجد به، فعندما تدخل للمطبخ مثلاً تشعر أنك بحاجة لتأكل حتى لو لم تكن جائعاً، لذا يعتبر من المفيد تخصيص مكان دائم للدراسة فقط بحيث يتحضر عقلك ويعطيك قوة تركيز خاصة أثناء تواجدك به.

حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.

Report this page